بالأمس كان زفافه ....
لقد : دَرَس , تَخَرَّج , عَمِل , وَفَّرَ المأكل و الملبس ...
و " أخيراً " تَزَوَّج ....
ثم ؟؟؟
.
.
.
.
لا شيء !!! ,
كل " حيوانٍ " أيضاً :
يأكل , و يشرب , و يتزوج ..... " فقط " !!
........
أرجو أن أسمع آراءكم تجاه القصة ,
و إن كان المعنى المطلوب قد وصل أم لا
و إن كانت هناك أي إضافات يمكن إضافتها ....
مهم جدا النقد لهذه القصة بالذات لأني كتبتها على عَجَل ,
جزاكم الله خيرا
..............
18 التعليقات:
السلام عليكم
المعنى وصل ياباشمهندس,
المعنى واضح,
الانسان خلق للعبادة والعمل الصالح,ومياينفعش يعيش زي الحيوانات بلا هدف وكل اللي بيعمله هو الحاجات الفطرية,
لان الحاجات الفطرية دي ربنا اتحها لنا علشان تعينا على المهمة الاساسية,
لكن للاسف بدل ما تبقى وسيلة بقت غاية ):
قصة جامدة جدا
فعلا زي ما دكتورة سلمى قالت
الحاجات دي بقت غاية مش وسيلة
لا فعلا يا هندسه قصه مؤثره جدا
وانا على طول بفكر فى الموضوع ده بس لو فكرت فيه بزياده هتلاقى الحيوانات عندنا اكتر من البنى ادمين
لان من الملاحظ ان السلبيه والأنتخه أبرز سلبيات الشعب المصرى
بس بجد كلماتك جامده جدا ودماغك عاليه
جميله القصه بس مش طويله اوى
فى الاول كنت هقولها تريقه لكن لقيتها فعلا طويله اوى
طويله لدرجه انها ممكن تبقى حياه بنى ادم
عاش ومش عاش
شكرا
يا باشمهندس القصه دى مابقتش واقعيه القصه الحقيقيه... دَرَس , تَخَرَّج, لم يعمل, قعد على القهوة...وأديه لسه قاعد
السلام عليكم
عسى ان يكون غيابك غير المعتاد عن عدم الرد على التعليقات هو امر خير باذن الله.
عزيزى
لقد ميز الله الانسان بالعقل وهذه هبة الله لنا ..
ولذلك فأنا لا ارى اى تشابه وأرفض المقارنة تماما وتحديدا فى هذا الامر وسوف يأتى يوما وستعرف معنى ما أقول فلا تتعجل فى الحكم على امور تجهلها ...
ولكن قد يتجرد الانسان من عقله وفى لحظة جنون قد يرتكب جرائم يندى لها الجبين ... وقد يستخدم عقله بعد تجرده من انسانيته ومشاعره تجاه البشر فى اقتراف جرائم لايصدقها بشر .. ويتدنى بها لمرتبة اقل من الحيوانات
للوهلة الأولى ظننتنى هناك فى مدونة تضبيط للمهندس timmy أشعر بتقارب هائل بين المدونتين طريقة عرض الموضوعات والتنسيقوغيره..وظروف الشخصين (موضوع الجيش وكده) لكن لعله خير :) :)
تلك قصة أغلبنا قصة مدينتنا أو بلدتنا أو أغلب أمتنا للأسف
من لم يزد على الحياة شيئا كان زائدا عليها
قال تعالى : ( وما خلقت الجن والانس إلا ليعبدون)
مفهوم العبادة مختلف عن هذا رغم أنه يشمل الفطرة ومتطلباتها من طعام وشراب وملبس وتزاوج لكن الطريق ليس لهذا فقط
المسألة كالأغلب أزمة فهم فلو فهم الفرد غاية وجوده لكان الأولى به العمل .. صح فى ناس فاهمة وبتقلب وتطنش لكن من وجهة نظرى لابد أن نفهم ونضع خطة لحياتنا حتى لا تمر السنون وتعود فنقول ليتنى سلكت كذا بدل كذا أو اخترت كذا عن كذا
جزاك الله كل خير .. مدونة جميلة بجد ربنا يوفق حضرتك لما يحب ويرضى .. سعدت بزيارتى هنا :)
سلمى محمد :
و عليكم السلام و رحمة الله ,
و جزاكم الله خيرا على المرور ,
و الحمد لله إن المعنى كان واضح لأني بصراحة ما عرفتش أصيغ القصة كويس ,
و فعلا احنا المفروض كل الحاجات دي " وسائل " و ليست " غايات "
جزاكم الله خيرا ,
و شكرا جزيلا على المرور
حسام غانم ,
شكرا جزيلا لمرورك يا حسام ,
و الحمد لله إن القصة عجبتك ,
و فعلا دي المفروض وسائل و ليست غايات ,
تحيتي لك :)
د . عرفة :
شكرا على المرور يا دوك ,
و بيني و بينك أنا معاك إن الحيوانات أسعد مننا لو احنا عيشتنا كده بس ,
الحيوانات مش بيطلع عينهم في تعليم و لا شغل و لا شقة و عروسة و لا الحاجات دي ,
فبجد لو دورنا اقتصر على كده يبقى فعلا الحيوانات أسعد ,
و شكرا جزيلا على المرور و الإطراء ,
ملحوظة : أنا دماغي فعلا " عالية " , 187 سم :) :) :)
دينا :
هي فعلا القصة طويلة في الحقيقة ,
فيه ناس بتفني عمرها كله في إدراك الوسائل و ليس الغايات ,
و ربنا يهدينا و يورينا الطريق الصحيح ,
شكرا جزيلا للمرور و الإضافة ,
تحيتي
كلام فاضي ,
على رأيك يا دكتور محمد ,
هي مش واقعية خالص :)
و ممكن نضيف لها دخول الجيش برضه :)
تحيتي لك :) :)
سلمى محمد ,
و عليم السلام ,
و معلش نسيت أرد عليكي في المشاركة اللي فاتت ,
أنا الحمد لله ... عايش !!
و ربنا يجعل الأمور كلها خير إن شاء الله
جزاكم الله خيرا
وميض ابتسامة :
أنا معك أن الله قد ميز الإنسان بالعقل ,
قد ميزه عقله عن سائر المخلوقات ,
و أن الا أدعي أنه يساويها إلا إن نزل هو بنفسه من المرتبة التي وضعه الله فيها ,
فقد نزل قومٌ إلى مرتبة أضل من الأنعام , كما قلتَ أنت ,
و أنا معك , لن أتعجل في الحكم على مرحلة لم أصل لها بعد ,
فقد أكون مثلهم و أنا لا أدري !!
تحيتي لك :)
خديجة عبد الله :
هههههههه
أحييكي فعلا على الملاحظة :)
فقد يكون هناك تقارب فعلا بين الشخصين , أو بين " الشخصيتين " !!
أشكرك على الإضافة القيمة ,
فعلا معرفة السبب الذي من أجله خلقنا ليست كافية وحدها ,
فأي أحد يُسأل عن الحكمة من وجوده سيقول أنها العبادة ,
لكن العبرة بمن يعمل لما خُلق له ,
و يجعل أموره تصب في هذا الباب و لو حتى باستحضار النية في كافة أعماله ,
و طبعا الهدف لابد أن يكون واضحا و حاضرا في كل وقت ..
جزانا و إياكم و ربنا يوفقنا و إياكم لما يحب و يرضى ...
تحيتي :)
حمدا لله على السلامة,
ويارب دايما بخير.
هو أنا مش خبرة في موضوع القصص والأدب دا عشان كده مش هحكم عليها كقصة.
بس أنا فاهم المعنى ودا اللي يهمني يمكن لأنه همي زي ناس كتير امثالنا
وهو الفرق بينا وبين الحيوانات اننا بنروح المدرسة والكلية وكده بقى ..
يلا ربك يسهلها ونلقى الغاية (للي لسه ملقهاش ) .
آمين
وشكرا للتنبيه :)